تحليل مرئي للمدن التي تضع الشمولية في مقدمة أولوياتها، بناءً على بيانات دقيقة حول البنية التحتية والمعالم السياحية.
استند التقييم الذي أجراه موقع "واندر" على مجموعة من العوامل الأساسية لتحديد درجة سهولة الوصول في كل مدينة.
نسبة المواقع والمعالم المهيأة لاستقبال مستخدمي الكراسي المتحركة.
النسبة المئوية للمسارات الطبيعية والمساحات الخضراء الميسّرة.
عدد محطات النقل العام المتوافقة مع معايير ADA لكل 100 ألف نسمة.
تتصدر ديترويت القائمة بفضل النسبة العالية لمساراتها الطبيعية الميسّرة، والتي تبلغ 61.5%، بالإضافة إلى معاييرها الممتازة في محطات النقل العام.
تبرز بالتيمور بنسبة 41% من معالمها السياحية المهيأة للكراسي المتحركة ودرجة سهولة مشي تبلغ 64 من 100.
محطة نقل عام لكل 100 ألف نسمة
تتميز سياتل بأحد أعلى معدلات محطات النقل العام المجهزة في البلاد، مما يعزز من مكانتها كمدينة صديقة للجميع.
مقارنة بين المدن بناءً على درجتها الموحدة النهائية من 10.
لكل مدينة نقاط قوة فريدة. يوضح الرسم البياني التالي كيف تتفوق المدن الثلاث الأولى في معايير مختلفة.
استكشف المزيد من المواضيع المتعلقة بالشمولية وسهولة الوصول من مدونة عبدالسلام شليبك.