زخم رقمي على مستوى الوطن
شهد اليوم الوطني لتقنية المعلومات مشاركة واسعة وحراكاً غير مسبوق، مما يعكس اهتماماً متزايداً بالتحول الرقمي في جميع أنحاء ليبيا.
فعالية تقنية
نُظمت في مختلف المدن والقرى الليبية.
مبادرة محلية
دعمت الحدث وساهمت في إنجاحه.
مشارك وخبير
من مختلف القطاعات التقنية والحكومية.
طيف من الابتكار: أبرز المحطات
غطت الفعاليات مجموعة واسعة من المواضيع الحيوية التي تشكل حجر الزاوية في بناء مجتمع رقمي آمن ومتطور.
ملتقى الأمن السيبراني
ضم أكثر من 10 جلسات متخصصة لمناقشة التحديات والحلول في فضاء الأمن الرقمي.
قمة المطورين
جمعت كفاءات وطنية وشهدت إطلاق مشاريع ناشئة واعدة في مجال تطوير البرمجيات.
إصلاح السياسات التقنية
ورشة عمل جمعت أصحاب المصلحة لمراجعة وتطوير الأطر التنظيمية للقطاع التقني.
الرقابة في القطاع المصرفي
جلسة متخصصة حول الرقابة التقنية وأثرها على أحد أهم القطاعات الاقتصادية.
تقرير التهديدات الوطني
إطلاق التقرير السنوي لتهديدات الأمن السيبراني لرفع مستوى الوعي المؤسسي.
مجلة "بوصلة الرقمية"
إصدار شامل يقدم مراجعة متعمقة لقانون الإنترنت في 280 صفحة.
الفجوة الخفية: أين الوصول الرقمي؟
رغم الإنجازات، غاب الحديث بشكل كامل عن سهولة الوصول الرقمي، وهو حق أساسي للأشخاص ذوي الإعاقة وجزء لا يتجزأ من أي تحول رقمي حقيقي.
تركيز نقاشات السياسات التقنية
يوضح الرسم البياني هيمنة المواضيع التقنية التقليدية مع غياب شبه تام لأي نقاش حول سياسات الوصول الرقمي الشامل.
قائمة المبادرات الغائبة
- ❌ إشراك منظمات ذوي الإعاقة في صنع السياسات.
- ❌ توفير ترجمة بلغة الإشارة للفعاليات.
- ❌ دعم برامج قراءة الشاشة في المنصات الرقمية.
- ❌ تطبيق معايير الوصول الرقمي (WCAG) في التصاميم.
هذه العناصر ضرورية لضمان بيئة رقمية يمكن للجميع استخدامها بفعالية والمشاركة فيها.
من التحول الرقمي إلى الشمول الرقمي
التحول الحقيقي لا يقاس بعدد التطبيقات، بل بقدرة كل أفراد المجتمع على الوصول إليها. الشمولية هي المعادلة التي تضمن نجاح أي استراتيجية وطنية.
التحول الرقمي
بناء المنصات والخدمات
الوصول الرقمي
حق الوصول للجميع
الشمول الرقمي الحقيقي
مجتمع رقمي لا يستثني أحداً